المرأة والصحة

أعراض نقص الزنك

الصباح العربي

توضح النقاط الآتية الأعراض المُتقدمة لنقص الزنك في الجسم

فقدان الوزن غير المبرّر.

الشعور بالخمول.

الإسهال.

خلل التذوّق (بالإنجليزيّة: Funny-taste sensations)، والإحساس بطعم معدني.

تساقط الشعر.

الضعف في عملية التئام الجروح.

تأخر البلوغ

المشاكل المناعية الخطيرة.

فقدان الرؤية الليليّة.

الطّفح الجلدي حول الفم والأعضاء التناسلية.

الإصابة بعدوى الجلد، والجهاز التنفسي، والجهاز الهضمي، والمسالك البولية.

تشققات الشفاه أو تقشيرها.

عدم انتظام الحيض لدى النساء.

أعراض نقص الزنك على الأطفال

المصابين بالتهاب الجلد النهائي المعوي يُعد التهاب الجلد النهائي المعوي (بالإنجليزية: Acrodermatitis enteropathica) من الاضطرابات الوراثيّة نادرة الحدوث، والتي تتمثل بعدم القدرة على امتصاص الزنك، وتظهر أعراض نقص الزنك لدى الأطفال المصابين بهذا الاضطراب عادةً عند الفِطام، وتُعدّ مُكمّلات الزنك من أهمّ العلاجات المُستخدمة لهذا المرض، ومن الأعراض التي تظهر على هؤلاء الأطفال نذكر ما يأتي:

الإسهال.

فقدان الشعر.

ضعف الجهاز المناعيّ.

الإصابة بالعدوى.

الانخفاض في نمو الأطفال الرُّضع.

الطفح الجلدي حول العينين، والأنف، والفم، والأرداف.

أعراض نقص الزنك عند الرجال يُمكن أن يُعاني الرجال الذين تنخفض لديهم مستويات الزنك من انخفاض الرغبة الجنسيّة، ومن مشاكل في البروستاتا، إضافةً إلى قصورٍ في الغدد التناسليّة (بالإنجليزية: Hypogonadism)، والضعف الجنسي، وتحدث هذه الحالات بسبب عدم مقدرة الجسم على إنتاج ما يكفي من هرمون التستوستيرون.

نقص الزنك وتساقط الشعر يُعدُّ الزنك مُهماً لنمو أنسجة الشعر، وترميمها، كما أنَّه يُساعد الغدد الدهنية الموجودة حول بُصيلات الشعر على أداء وظائفها بالشكل السليم، ويُعدُّ تساقط الشعر أحد أكثر أعراض نقص الزنك شيوعاً، وقد أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Annals of Dermatology عام 2009 أنَّ تناول مُكمّلات الزنك يمكن أن يزيد من مستوى الزنك في الدم لدى الأشخاص المُصابين بالثعلبة (بالإنجليزية: Alopecia areata) والذين يعانون من انخفاض مستوياته ولذلك فإنّه قد يُعدُّ خياراً جيداً للتخفيف من هذه الحالة

ولكن من جهة أُخرى فقد يرتبط استهلاك جرعةٍ عاليةٍ من مُكمّلات الزنك بتساقط الشعر، وبالتالي فإنّه ينصح الحصول على الزنك من مصادره الطبيعيّة.

أسباب نقص الزنك

إنّ عدم تناول الزنك بكميةٍ كافيةٍ من مصادره الغذائية، يُعدُّ أحدَ أهم الأسباب لنقصه في الجسم، ومع ذلك فمن الممكن أن يحدث نقص في مستويات هذا المعدن نتيجةً لمجموعة من الحالات، ونذكر منها ما يأتي:

الحالات المرضيّة:

وهي بحسب ما يأتي: الأمراض المعوية؛ كمرض كرون (بالإنجليزيّة: Crohn's disease)، والتهاب القولون التقرحي.

فقر الدم المنجلي (بالإنجليزيّة: Sickle cell disease).

السكري.

السرطان.

العادات الغذائية:

التي توضحها النقاط الآتية: اتباع النظام الغذائي النباتيّ.

تناول بعض المكملات الغذائيّة؛ كمكملات الحديد التي يمكن أن تتداخل مع الزنك.

الأدوية التي تعيق من امتصاص الزنك:

مثل:

مدرات البول.

المضادات الحيوية.

البنيسيلامين (بالإنجليزية: Penicillamine).

أعراض نقص الزنك