الصباح العربي
الإثنين، 23 ديسمبر 2024 05:10 صـ
الصباح العربي

الحوار الوطنى يؤكد مساندته لمواقف القيادة السياسية الهادفة لحماية مصر...الأهلي يهزم شباب بلوزداد الجزائري 6 -1 ويعتلي صدارة مجموعته...السيدة انتصار السيسى تتوجه بالشكر والاعتزاز للمتطوعين فى الهلال الأحمر...اتصالات هاتفية لوزير الخارجية والهجرة مع نظرائه من الإمارات والأردن...وزير السياحة والآثار يبحث مع سفير أوكرانيا بالقاهرة تعزيز التعاون...وزيرا خارجية مصر وروسيا يؤكدان أهمية دعم سوريا واحترام سيادتها...الرئيس السيسى يوجه باستمرار العمل على تطوير منظومة الطيران بشكل...الرئيس السيسى يطّلع على موقف تطوير منظومة الطيران المدنى بجميع...المتحف المصرى الكبير يتصدر قائمة تليجراف لمقاصد المسافرين الفائزة فى...وزيرا ”الإنتاج الحربي” و”الإسكان” يبحثان الموقف التنفيذي للمشروعات الخاصة بالمبادرة...رئيس الوزراء يتابع جهود توفير احتياطيات من السلع والمنتجات المختلفةنائب وزير الماليه.. تعزيز النمو المستدام فى أفريقيا يتطلب...
مقالات ورأى

مشاري محمد الأسود يكتب..فلسطين ليست قضيتي! 

مشاري محمد الأسود
مشاري محمد الأسود

في كتابة المقالات كانت أول مقالة لي بعنوان" الفقيدة فلسطين " للإيمان الشديد والكبير بمدى عروبة هذه القضية التي تمس رجولة كل رجل عربي وامرأة عربية تسري في عروقهم العروبة وأصالتها والانتماء للكرامة التي ان غابت أصبح الإنسان كالخنزير!

عندما يتنادى أصحاب المبادئ الحقيرة بالسلام مع الكيان الصهيوني كنوع من التحرر ، ان مايقومون به هو ذل مطبوع على وجوههم عندما نراهم ولايحتاجوا إلى معارضة وإنما بصقة على الجبين القذر مهما جمعتنا بهم الأخوة والتقارب لأن من باع قضية عروبته سيبيعك في يوماً من الأيام.

لا مجال للمجاملات في الوقت الحالي لأن مانعيشه هو تدرج كارثي من رضا تام في اعتبار القدس عاصمة الصهاينة وسط صمت مريب من الجميع بلا استثناء وبمباركة اميركية وخطوة التطبيع حالياً هي خطوة جديدة ولايمكن وصفها سوى بـ " المهينة " كأصحابها ، وتأكيد الأمير الراحل جابر الأحمد بأن الكويت لن تطبع مع الصهاينة وان كانت آخر الدول وتأكيد صاحب السمو لذلك يجعلنا في عزة وكرامة وهيبة لأنفسنا ولعروبتنا.

هناك كاتب خليجي يقول " ببساطة فلسطين ليست قضيتي " ونعلم بأنه ذليل وسيبقى ذليل كمعازيبه..

مشاري محمد الأسود هو كاتب كويتي ،وعضو جمعية الصحفيين الكويتية ، باحث دكتوراه في جامعة القاهرة

مقالات ورأى

آخر الأخبار

click here click here click here altreeq altreeq